كوليكشن دكك : ماشي غير توب و خياطة، وإنّما حرب و تحدي بينا و بين راسنا و عامين ديال الخدمة و التفكير لي قدرنا نخرجو بيها بحوايج صحاح حربيين ديال الدوام، مصاوبين بهدف يشجعونا نتديكونيكطاو من العالم الافتراضي و نتقربو للطبيعة في رحلة لاكتشاف الممالك

فهاد العامين اللخرة تزادت بزاف الوثيرة ديال الادمان ديالنا للتيليفونات، أغلب المواقع لي كانستعملو زادو قواو الخورزميات للي كيخليوك تدوز وقت كثر و نتا كاتسكرولي بلا ما تحس
بزاف منا كايدوز كتر من طناش لساعة فنهار قدام الشاشة لا درنا غير 10 سوايع ديال التلفون كل نهار طيلة 10 سنين اللخرة ديالك، غاتلقى مشات ليك حسابيا 4 سنين من عمرك ماعشتيهاش، كنتي غا كاتطلّع وتهبّط ف السوشيل ميديا

الهدف من “دكك” هو نقاوموا هاد الحرب الرقمية لي عايشينها النهار كامل ف التيليفونات بلا مانشعرو وكيما والفكم كريم أي تفصيل عندو سباب وحتى حاجة ما كاتجي غي هكاك، من السمية للألوان للستيكرز لاختيار التوب و الديزاين، و النية هي نهزو البارة بينا و بين راسنا فالكاليطي و الكونسيبت الحاجة لي خدات منا بزاف ديال الوقت و الجهد، و باش نوصلو للنتيجة لي باغين خلاتنا ندخلو فالميزانية المخصصة للبرومو و نخرجو كمية قليلة ديال المنتجات مقرنة مع العادة حيت الكاليطي لي بين عينينا كاتطلب مصاريف كتيرة. و الحاجة الثانية هي من ديما كانحاولو نخدمو كاع المنتجات فبلادنا فمعامل لي كاتحتارم الخدامة و كاتخلصهم مزيان و فالوقت، و عندهم أخلاق مهنية اتجاه المجتمع و البيئة الحاجة لي صعيب تلقاها فالبلاد خصوصا فاش كاتخدم كميات محدودة و فاش كاطيح على لي يزعم معاك بطبيعة الحال كايكون غالي بزاف على معمل لي كايخدم كلشي نوار و كيخلص الخدامة قل من السميك فضروف عمل قريبة للعبودية الحاجة لي مستحيل نديرو عين ميكة

بعيدا على الشكا و البكا لي فالفقرة لي الفوق، كيفاش غادي نقاومو هاد الحرب الالكترونية لي كاتستهدف قدرة التركيز ديالنا و وقتنا و كاتنكح مستقبلات الدوبامين و العينين و الصحة بصفة عامة؟
الحل هو كيما كانو كايكولو لينا الواليدين لي تاهوما ولاو مبليين “حط داك المشقوف”. حاجة كاتبان صعيبة نظريا لكن بحال أي بلية مايمكنش تحيدها بسهولة لا ما بدلتيهاش بعادة حسن منها …لي هي السفر
كريم فالقشلة ديال دماغو رسم الخطة باش يجابه العدو، يصاوب حوايج لي كاتشجع على السفر و اكتشاف المملكة، كيما كاتعرفو الحرب كاتبغي لبسة عسكرية، هادشي علاش لعبنا على ديزاينات مآنسبيرين لا شكلا ولا حتى فنوعية و جودة الأثواب و الخياطة من العسكر لي كايكون عندهم لباس صبار كيتحمل التكرفيص، الكاموفلاج تدار باش نندامجو و ننصاهرو وسط الطبيعة، أما بالنسبة لكثرة الجيوبة كايعاونو بزاف فالتريب تقدر تدكك فيهم اي حاجة كاتحتاجها و تبقا ديما قريبة ليك، و القبية لي بالكاكول تدارت كتتمة للكوليكشن لي قبل و كتشجيع باش نطلعو فهاد لبرد للجبال الثلجية، السياحة فدوك البلايص فهاد الوقيتة كاتعاون بزاف الساكنة المعزولة ديال تما فحدود نحتارمو الطبيعة و العادات و التقاليد ديال كل بلاصة و منها نمارسو رياضة السكي لي تدارت على قبلها هاد القبية، هذا غير الجزء اللول من هاد الكولكشن لي كتكون من خمس منتجات